هناك
تشابهات كثيرة بين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة والرئيس محمد ولد عبد العزيز ويمكن
أن نجمل بعض تلك التشابهات في النقاط التالية:
أولا : تشابه في الأسماء
ثانيا : كلاهما اختفى عن شعبه يوم عيد الأضحى المبارك
ثالثا: كلاهما يتعمد اخفاء ملفه الصحي عن شعبه
رابعا: كلاهما فاز في آخر انتخابات بما يزيد على 80% (انتخابات شبه متزامنة(خامسا: كلاهما نافسه في تلك الانتخابات أربعة رجال وامرأة
سادسا: كلاهما أغضب جهاز الشرطة في بلاده، ولكن الفرق الوحيد هو أن الشرطة في الجزائر قررت أن تحتج أمام قصر بوتفليقة، أما الشرطة في موريتانيا فإنها من الكاظمين للغيظ، بل إنها فوق ذلك ما زالت على أتم الاستعداد لأن تقمع كل من يحتج على الرئيس عزيز أو يعتصم أمام قصره.
إن حال الشرطة في بلادنا ليثير الشفقة حقا، فقد سلب منها الرئيس أمن الطرق وما كان يدر من مال حرام، وسلب منها المطار وما كان يدر عليها من مال حرام، وسلب منها بطاقة التعريف وجواز السفر وما كانا يدران من مال حرام، وحتى أعيادها لم يعد يحتفل بها في عهد الرئيس عزيز، هذا بالإضافة إلى توقف عمليات الاكتتاب في هذا القطاع ..لم يترك الرئيس عزيز للشرطة في عهده إلا مسيلات الدموع وقمع المتظاهرين السلميين، والغريب في الأمر أن الشرطة المهمشة ما زالت تؤدي هذه المهمة بحماس كبير!!
أولا : تشابه في الأسماء
ثانيا : كلاهما اختفى عن شعبه يوم عيد الأضحى المبارك
ثالثا: كلاهما يتعمد اخفاء ملفه الصحي عن شعبه
رابعا: كلاهما فاز في آخر انتخابات بما يزيد على 80% (انتخابات شبه متزامنة(خامسا: كلاهما نافسه في تلك الانتخابات أربعة رجال وامرأة
سادسا: كلاهما أغضب جهاز الشرطة في بلاده، ولكن الفرق الوحيد هو أن الشرطة في الجزائر قررت أن تحتج أمام قصر بوتفليقة، أما الشرطة في موريتانيا فإنها من الكاظمين للغيظ، بل إنها فوق ذلك ما زالت على أتم الاستعداد لأن تقمع كل من يحتج على الرئيس عزيز أو يعتصم أمام قصره.
إن حال الشرطة في بلادنا ليثير الشفقة حقا، فقد سلب منها الرئيس أمن الطرق وما كان يدر من مال حرام، وسلب منها المطار وما كان يدر عليها من مال حرام، وسلب منها بطاقة التعريف وجواز السفر وما كانا يدران من مال حرام، وحتى أعيادها لم يعد يحتفل بها في عهد الرئيس عزيز، هذا بالإضافة إلى توقف عمليات الاكتتاب في هذا القطاع ..لم يترك الرئيس عزيز للشرطة في عهده إلا مسيلات الدموع وقمع المتظاهرين السلميين، والغريب في الأمر أن الشرطة المهمشة ما زالت تؤدي هذه المهمة بحماس كبير!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق