ماذا لو تعهد كل واحد من الذين حضروا لوقفة الأبعاء (20 يناير) بالحضور
لوقفة الأربعاء (27 يناير)؟ وماذا لو تعهد كذلك بأن يعمل كل ما في وسعه من أجل
إقناع شخص لم يحضر للوقفة الماضية بالحضور للوقفة القادمة؟
ماذا لو قرر كل محتج حضر للوقفة الماضية أن يحضر للوقفة القادمة برفقة محتج جديد؟
شخصيا أتعهد بأني ـ وبإذن الله ـ سأحضر رفقة شخص آخر لم يحضر للوقة الماضية..
فهل هناك من متعهد آخر؟
طبعا هذا لا يعني بأنه ليس على كل واحد منا أن يعمل ـ ومن الآن ـ من أجل أقناع أكبر عدد ممكن من الأشخاص للحضور إلى الوقفة، وإنما يعني بأنه على كل واحد منا أن يتعهد ـ على الأقل ـ بأنه سيأتي بمحتج جديد.
وماذا لو قرر كل واحد منا ـ ابتداءً من اليوم وإلى غاية الأربعاء ـ أن ينشر أو يشارك في كل يوم ثلاثة مناشير تحت وسم (هاشتاك):#ماني_شاري_كازوال ؟
صحيح أن هذه التعهدات بسيطة، ولكنها مع ذلك ستضمن نجاح الوقفة القادمة.. فلا تبخلوا على شعبكم بهذه التعهدات البسيطة.
ولو نفذ كل واحد منا هذه التعهدات البسيطة فإن الوقفة القادمة ستكون وقفة ناجحة، وستوجه بذلك رسالة قوية إلى السلطة مفادها بأن هذا الاحتجاج سيظل في تصاعد مستمر إلى أن يتم تخفيض أسعار المحروقات بنسب هامة.
ماذا لو قرر كل محتج حضر للوقفة الماضية أن يحضر للوقفة القادمة برفقة محتج جديد؟
شخصيا أتعهد بأني ـ وبإذن الله ـ سأحضر رفقة شخص آخر لم يحضر للوقة الماضية..
فهل هناك من متعهد آخر؟
طبعا هذا لا يعني بأنه ليس على كل واحد منا أن يعمل ـ ومن الآن ـ من أجل أقناع أكبر عدد ممكن من الأشخاص للحضور إلى الوقفة، وإنما يعني بأنه على كل واحد منا أن يتعهد ـ على الأقل ـ بأنه سيأتي بمحتج جديد.
وماذا لو قرر كل واحد منا ـ ابتداءً من اليوم وإلى غاية الأربعاء ـ أن ينشر أو يشارك في كل يوم ثلاثة مناشير تحت وسم (هاشتاك):#ماني_شاري_كازوال ؟
صحيح أن هذه التعهدات بسيطة، ولكنها مع ذلك ستضمن نجاح الوقفة القادمة.. فلا تبخلوا على شعبكم بهذه التعهدات البسيطة.
ولو نفذ كل واحد منا هذه التعهدات البسيطة فإن الوقفة القادمة ستكون وقفة ناجحة، وستوجه بذلك رسالة قوية إلى السلطة مفادها بأن هذا الاحتجاج سيظل في تصاعد مستمر إلى أن يتم تخفيض أسعار المحروقات بنسب هامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق