بدأت
اليوم السبت في القاعة الكبرى في مقر حزب تواصل أعمال أيام تفكيرية تحت عنوان: "الشباب
المعارض ورئاسيات2019"، منظمة من طرف منصة رئاسيات 2109.
وتم افتتاح هذه الأيام من طرف منسق المنصة الكاتب والمدون محمد الأمين ولد الفاظل، والذي قال في كلمته الافتتاحية بأن هذا النشاط يدخل ضمن سلسلة من الأنشطة ستنظمها المنصة في المرحلة المقبلة، وقال بأن هذا النشاط التفكيري سيختتم مساء الأحد بتقديم توصيات المشاركين.
وتم افتتاح هذه الأيام من طرف منسق المنصة الكاتب والمدون محمد الأمين ولد الفاظل، والذي قال في كلمته الافتتاحية بأن هذا النشاط يدخل ضمن سلسلة من الأنشطة ستنظمها المنصة في المرحلة المقبلة، وقال بأن هذا النشاط التفكيري سيختتم مساء الأحد بتقديم توصيات المشاركين.
وكانت الجلسة الأولى التي ترأسها الدكتور محمد ولد محجوب تحت عنوان: “إمكانية التنسيق بين الحركات الشبابية” وقدم ورقتها الرئيسية الدكتور ديدي ولد السالك رئيس المركز المغاربي للدراسات الاستراتيجية.
وقد عقب على الورقة كل من الربيع ولد إدومو من حركة "نستطيع"، ومحمد محمود عبد الجليل من حركة "رفض"، وسيدي ولد محمد الأمين من حركة 25" فبراير"، وانتهت الجلسة الأولى بمداخلات الشباب المشاركين وبتعقيبات المحاضرين على تلك المداخلات.
الجلسة الثانية كانت تحت عنوان "أولويات العمل الميداني في المرحلة القادمة" وقدم ورقتها الأساسية الأستاذ المعلوم ولد أوبك، وعقب عليها كل من البو ولد خيه من حزب حاتم وعبد الرزاق آن من حزب تواصل وقد ترأس الجلسة الثانية السيد محمد ولد محمد فال.
وستتواصل الجلسات يوم غد، وستكون الجلسة الأولى ليوم غد تحت عنوان "أي دور للتدوين ومواقع التواصل الاجتماعي في انتخابات 2019؟"، وسيقدم ورقتها الرئيسية النائب والمدون محمد الأمين سيدي مولود، وسيعلق على الورقة كل من المدون اسحاق الفاروق، والمدونة حوراء أحميدة. أما الجلسة الثانية فستكون تحت عنوان "أي دور يمكن أن يلعبه الشباب لفرض الشفافية في انتخابات 2019؟"، وسيقدم الورقة الرئيسية النائب العيد ولد محمدن، وسيعقب عليها محمد عالي يسلم عثمان من حراك "محال تغيير الدستور" ومحمد الكبير ولد السيد من حزب اتحاد قوى التقدم، وحننه أمبيريك من حركة "إيرا". وفي مساء الأحد سيتم اختتام هذه الأيام التفكيرية بقراءة توصيات المشاركين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق