هناك آفاق جديدة فُتحت لنا في حملة "معا للحد من حوادث السير" بعد سنوات من العمل الميداني بوسائل محدودة جدا (تبرعات الأعضاء)، وبعد سنوات من المحاصرة، بل والمضايقة في بعض الأحيان من بعض الجهات الرسمية.
وكانت هناك استثناءات، وحتى لا نظلم أي جهة ، فلابد أن نشيد بحسن تعامل نقاط تفتيش الدرك معنا خلال السنوات الماضية، ولابد أن نذكر كذلك اللوحات الكبرى التي ساعدتنا بها المجموعة الحضرية لنواكشوط في العام 2017.
هناك آفاق بدأت تُفتح أمام الحملة بعد أربع سنوات من المضايقة والمحاصرة، ونرجو أن ينعكس ذلك على مستوى أداء الحملة في المرحلة القادمة.
1 ـ بدأت الجهات الرسمية تتعامل معنا كمنظمة مجتمع مدني فاعلة في مجال التوعية والتحسيس، ويكفي أن رئيس الجمهورية قد تعهد لنا بالاستجابة لعريضتنا المطلبية، وهو ما بدأنا نلمسه بالفعل في حزمة من القرارات والإجراءات التي تم اتخاذها خلال الأشهر الماضية. كما أن الوزير الأول قد أشاد بما نقوم به من جهد في أكثر من مناسبة. أما وزير التجهيز والنقل فقد استقبلنا في أكثر من مرة وقد نظمنا ـ ولأول مرة ـ نشاطا تحسيسيا مشتركا مع الوزارة.
2 ـ وجهنا رسائل لبعض الشركات الخاصة، وقد ردت علينا شركة شنقيتل ردا في منتهى الإيجابية وسنبدأ التعاون معها قريبا من خلال عدة أنشطة في مجال السلامة الطرقية.
3 ـ وجهنا رسالة إلى قناة الموريتانية وقد ردت علينا بشكل إيجابي، ونحن نحضر الآن لبرنامج أسبوعي متخصص في السلامة الطرقية.
4 ـ اتصلت بنا الثانوية الفرنسية التابعة للسفارة الفرنسية في موريتانيا، وطلبت منا التعاون معها في مجال التوعية والتحسيس ضد حوادث السير، ونحن الآن نحضر لأنشطة مشتركة.قبل ذلك اتصلت بنا السفارة الأمريكية ممثلة في مستشارتها الإعلامية ولكن ذلك اللقاء لم يسفر عن الاتفاق على أي نشاط مشترك.
5 ـ انضم للحملة الشرطي المتقاعد الشيخ صار، والذي كان يعرف بشرطي نادي الضباط.
الصورة الأولى من اجتماع في الثانوية الفرنسية تحضيرا لأنشطة مشتركة مع تلاميذ الثانوية، والصورة الثانية مع الشرطي المتقاعد الشيخ صار خلال إعلان انضمامه للحملة.
#معا_للحد_من_حوادث_السير
#السلامة_الطرقية_مسؤولية_الجميع
وكانت هناك استثناءات، وحتى لا نظلم أي جهة ، فلابد أن نشيد بحسن تعامل نقاط تفتيش الدرك معنا خلال السنوات الماضية، ولابد أن نذكر كذلك اللوحات الكبرى التي ساعدتنا بها المجموعة الحضرية لنواكشوط في العام 2017.
هناك آفاق بدأت تُفتح أمام الحملة بعد أربع سنوات من المضايقة والمحاصرة، ونرجو أن ينعكس ذلك على مستوى أداء الحملة في المرحلة القادمة.
1 ـ بدأت الجهات الرسمية تتعامل معنا كمنظمة مجتمع مدني فاعلة في مجال التوعية والتحسيس، ويكفي أن رئيس الجمهورية قد تعهد لنا بالاستجابة لعريضتنا المطلبية، وهو ما بدأنا نلمسه بالفعل في حزمة من القرارات والإجراءات التي تم اتخاذها خلال الأشهر الماضية. كما أن الوزير الأول قد أشاد بما نقوم به من جهد في أكثر من مناسبة. أما وزير التجهيز والنقل فقد استقبلنا في أكثر من مرة وقد نظمنا ـ ولأول مرة ـ نشاطا تحسيسيا مشتركا مع الوزارة.
2 ـ وجهنا رسائل لبعض الشركات الخاصة، وقد ردت علينا شركة شنقيتل ردا في منتهى الإيجابية وسنبدأ التعاون معها قريبا من خلال عدة أنشطة في مجال السلامة الطرقية.
3 ـ وجهنا رسالة إلى قناة الموريتانية وقد ردت علينا بشكل إيجابي، ونحن نحضر الآن لبرنامج أسبوعي متخصص في السلامة الطرقية.
4 ـ اتصلت بنا الثانوية الفرنسية التابعة للسفارة الفرنسية في موريتانيا، وطلبت منا التعاون معها في مجال التوعية والتحسيس ضد حوادث السير، ونحن الآن نحضر لأنشطة مشتركة.قبل ذلك اتصلت بنا السفارة الأمريكية ممثلة في مستشارتها الإعلامية ولكن ذلك اللقاء لم يسفر عن الاتفاق على أي نشاط مشترك.
5 ـ انضم للحملة الشرطي المتقاعد الشيخ صار، والذي كان يعرف بشرطي نادي الضباط.
الصورة الأولى من اجتماع في الثانوية الفرنسية تحضيرا لأنشطة مشتركة مع تلاميذ الثانوية، والصورة الثانية مع الشرطي المتقاعد الشيخ صار خلال إعلان انضمامه للحملة.
#معا_للحد_من_حوادث_السير
#السلامة_الطرقية_مسؤولية_الجميع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق