الجمعة، 31 أغسطس 2018

أيها الناخب : #احم_صوتك


تبذل الأحزاب السياسية جهودا كبيرة خلال الحملات الانتخابية من أجل إقناع الناخبين بالتصويت لها، ولكن عملية تصويت الناخبين ستبقى عديمة الجدوى إذا لم تتم حماية أصواتهم من عمليات التلاعب والتزوير والتي من المتوقع حدوثها بشكل واسع إن لم تتكاتف الجهود الهادفة لحماية تلك الأصوات من أي تزوير يمكن أن يقع.

الخميس، 30 أغسطس 2018

إلى صندوق بريد الناخب (15/8)


سأحاول خلال أيام الحملة أن أبرق برسائل مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة الثامنة التي سأضعها في صندوق بريد الناخب خلال موسمنا الانتخابي هذا.
في هذه الرسالة الثامنة سأذكرك ـ أخي الناخب ـ بأنه لا يليق بك أن تصوت للاتحاد من أجل الجمهورية إذا كنتَ من بين هؤلاء:

الثلاثاء، 28 أغسطس 2018

إلى صندوق بريد الناخب (15/7)


سأحاول خلال أيام الحملة أن أبرق برسائل مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة السادسة التي سأضعها في صندوق بريد الناخب خلال موسمنا الانتخابي هذا.
في هذه الرسالة السابعة سأستعرض معك ـ أخي الناخب ـ بعض الانجازات الهامة التي حققها بعض الرؤساء الأفارقة، وذلك لتدرك بأن عشر سنوات كانت كافية لإحداث نهضة "مرئية" في موريتانيا، لو كانت هناك إرادة جادة عند الرئيس محمد ولد عبد العزيز، ولأنه لم تكن هناك إرادة جادة للإصلاح والتغيير عند الرئيس ولد عبد العزيز فلا تصوت لمرشحيه في يوم 1 سبتمبر.

إلى صندوق بريد الناخب (15/6)



سأحاول خلال أيام الحملة أن أبرق برسائل مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة السادسة التي سأضعها في صندوق بريد الناخب خلال موسمنا الانتخابي هذا.
في هذه الرسالة الخامسة سأواصل مع الناخب استعراض بعض الأسباب الوجيهة التي تجعل من الدعوة لعدم التصويت لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية دعوة مشروعة ومبررة.

الاثنين، 27 أغسطس 2018

مجرد أسئلة (تدوينة)


لسان الحال يقول بأنه قد تم تعيين محمد ولد عبد العزيز مديرا لحملة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية على المستوى الوطني، وتعيين سيدي محمد ولد محم مديرا للحملة على تويتر، في حين تم تعيين المختار ولد اجاي مديرا للحملة غير المرئية، وحامل الرقم 17 الخليل ولد الطيب منسقا عاما للحملة الصامتة للحزب.
أسئلة وتفاصيل أخرى عن الشخصيات التي ورد ذكرها في المنشور:

الجمعة، 24 أغسطس 2018

إلى صندوق بريد الناخب (15/5)


سأحاول خلال أيام الحملة أن أبرق برسائل مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة الخامسة التي سأضعها في صندوق بريد الناخب الموريتاني خلال موسمنا الانتخابي هذا.
في هذه الرسالة الخامسة سأستعرض معكم بعض الأسباب الوجيهة التي تجعل من الدعوة لعدم التصويت لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية دعوة وجيهة ومبررة.

الأربعاء، 22 أغسطس 2018

إلى صندوق بريد الناخب (15/4)



سأحاول في كل يوم من أيام الحملة أن أبرق برسالة مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة الرابعة التي سأضعها في صندوق بريد الناخب الموريتاني خلال موسمنا الانتخابي هذا.
اليوم سأستأنف هذه الرسائل بعد توقف قصير بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وسأخصص رسالة اليوم لترشيحات حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ولحملته الانتخابية وللتصويت لمرشحيه.

الاثنين، 20 أغسطس 2018

أيها المسافر : تصدق ولا تنس أدعية السفر


كانت حصيلة مجازر الطرق ثقيلة جدا خلال اليومين الأخيرين، فقد توفي طفل قرب أكجوجت وأصيب آخرون بجروح، وتُوفي شخصان قرب تكند وأصيب آخرون بجروح، وتوفي بعد ذلك أربعة أشخاص قرب أشرم وأصيب آخرون بجروح.
تتواصل مجازر الطرق في موريتانيا، ولا ردود أفعال رسمية أو شعبية بحجم الكارثة، بل على العكس من ذلك فكل الردود كانت سلبية، وإليكم لقطات سريعة من تلك الردود.
(1)
وزير التجهيز والنقل تم تكليفه بتنسيق حملة الحزب الحاكم في ولاية الترارزة، والوزير يتنقل الآن في مقاطعات الولاية التي توجد بها الطرق والمقاطع الأكثر ضحايا، كمقطع (نواكشوط ـ بوتلميت) ، وكطريق (نواكشوط ـ روصو)،

الأحد، 19 أغسطس 2018

إلى صندوق بريد الناخب (15/3)


سأحاول في كل يوم من أيام الحملة أن أبرق برسالة مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة الثالثة التي سأضعها في صندوق بريد الناخب الموريتاني خلال موسمنا الانتخابي هذا.
في هذه الرسالة الثالثة سأذكر الناخب بجملة من الأمور الهامة :

السبت، 18 أغسطس 2018

إلى صندوق بريد الناخب (15/2)


سأحاول في كل يوم من أيام الحملة أن أبرق برسالة مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة الثانية التي سأضعها في صندوق بريد الناخب الموريتاني خلال موسمنا الانتخابي هذا.
في هذه الرسالة سنعدد أوصاف المترشحين الذين يُحْذَر التصويت لهم، ولكن قبل ذلك لابد من

الجمعة، 17 أغسطس 2018

إلى صندوق بريد الناخب (15/1)


سأحاول في كل يوم من أيام الحملة أن أبرق برسالة مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة الأولى التي سأضعها في صندوق بريد الناخب الموريتاني خلال موسمنا الانتخابي هذا.
أخي الناخب، أختي الناخبة: على كل واحد منكم أن يعلم بأن أي اهتمام قد يتلقاه خلال أيام الحملة هذه، هو مجرد اهتمام عابر ولن يتجاوز في أحسن الأحوال خمسة عشر يوما.

الثلاثاء، 14 أغسطس 2018

ظلم + غباء


شهد مساء الاثنين الموافق 13 أغسطس 2018 ثلاث لقطات لافتة من ثلاث ملفات جمع كل واحد منها بين الكثير من الظلم والغباء، وسنحاول في هذا المقال أن نستعرض ثلاث لقطات سريعة من تلك الملفات الثلاث، وذلك بمعدل لقطة عن كل ملف.
اللقطة الأولى: اختطاف في ظل غياب تهمة

الأحد، 12 أغسطس 2018

الحكومة تتحايل والمواطن يتحايل!


بدءا أرجو من القراء الأعزاء المعذرة فمنهم من كان يتوقع أن ينشغل كاتب هذه السطور في موسمنا الانتخابي هذا بالكتابة عن السياسة وعن انتخابات 1 سبتمبر، فإذا به يفاجأ بمقالات متتالية عن حملة "معا للحد من حوادث السير". ولأن البعض من هؤلاء القراء الأعزاء قد أراد توضيحا في هذا الموضوع فإليه هذا التوضيح :
1 ـ إن كاتب هذه السطور هو ناشط في المجتمع المدني من قبل أن يكون ناشطا سياسيا، وعضويتي في المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة لم تأت من حزب سياسي، وإنما جاءت من نافذة المجتمع المدني.
2 ـ كاتب هذه السطور هو عضو مؤسس في حملة "معا للحد من حوادث السير"، ومن واجبه كعضو مؤسس أن يخصص جزءا من وقته وجهده لهذه الحملة.

الاثنين، 6 أغسطس 2018

هؤلاء شاركوا في مجزرة السبت


على تمام الساعة الثانية ظهرا من يوم السبت الموافق 4 أغسطس 2018، وعلى بعد (20 إلى 21) كلم غرب مدينة بوتلميت، وقع حادث بشع نتيجة لاصطدام حافلة نقل صغيرة بسيارة نقل، وكانت الحصيلة ثقيلة : وفاة ثمانية أشخاص وإصابة 14 شخصا بإصابات بليغة.
من قبل ذلك بأربعة أشهر وثمانية أيام، وتحديدا في مساء الاثنين (ليلة الثلاثاء) الموافق 26 مارس 2018، وعلى تمام الساعة العاشرة و35 دقيقة ليلا، وفي نفس المكان  بالضبط الذي وقع فيه حادث الأمس اصطدمت حافلة نقل بشاحنة كبيرة فكانت الحصيلة كالتالي : وفاة 5 أشخاص ( 3 فورا و2 بسبب الإصابة)، وكان عدد الإصابات في مجملها 15 إصابة، منها 7 بليغة و8 خفيفة.

السبت، 4 أغسطس 2018

إلى وزير التجهيز والنقل : أين فرق الإنقاذ ؟

في يوم الجمعة الموافق 6 يوليو 2018 وقع حادث سير أليم عند "قرية الغشوات"على طريق "الأمل"، وأدى هذا الحادث الأليم إلى وفاة أب وأم وابنتهما الرضيعة. الحادث كان نتيجة لانقلاب شاحنة وسقوطها على سيارة صغيرة، ولقد ظل الضحايا لساعات طوال وهم تحت الشاحنة دون أن يجدوا منقذا. لم يجدوا من فرق الإنقاذ إلا أهالي القرية الذين تجمهروا حول مكان الحادث، وحاولوا بوسائلهم المتواضعة أن ينقذوا الضحايا، ولكن في النهاية، فلم يكن بمقدورهم فعل أي شيء لسحب سيارة صغيرة من تحت شاحنة سقطت بحمولتها الزائدة.