قبل عام من الآن ..كتبتُ مقالا تحت عنوان : "قراءة في خطاب وإعلان ترشح غزواني".
وكتبتُ من بعده عدة مقالات قلت فيها بأن الرئيس السابق لن يكون له أي دور في المرحلة القادمة...بعض أصدقائي في المعارضة سخر من تلك المقالات.
هذه فقرة من المقال المذكور الذي كتبت منذ عام،...أعيدها دون أي تعديل أو تغيير.. وكانت تحت عنزان :اهتزاز الصورة النمطية
"من الأخطاء الكبيرة التي وقعت فيها المعارضة خلال العقد الماضي هو أنها رسمت صورة نمطية لولد العزيز مفادها أن الرجل غير متعلم وأنه سطحي، وعلى ذلك الأساس تعاملت معه، وذلك من قبل أن تكشف لها الوقائع بأن الرجل داهية في مكائد الحكم، وبأنه قادر على خداع خصومه السياسيين والمكر بهم واحدا بعد واحد. هناك صورة أخرى يحاول البعض أن يرسمها لغزواني وهي أنه رجل ضعيف، بل وفي منتهى الضعف، وبأنه ربما يكون من الزاهدين في السلطة.
إن تفاصيل حفل إعلان الترشح وخطاب الترشح أظهرا بأن المترشح غزواني ليس بذلك الرجل الضعيف، ولا هو بتلك الصورة النمطية التي رُسمت عنه في أذهان الكثيرين. "
وكتبتُ من بعده عدة مقالات قلت فيها بأن الرئيس السابق لن يكون له أي دور في المرحلة القادمة...بعض أصدقائي في المعارضة سخر من تلك المقالات.
هذه فقرة من المقال المذكور الذي كتبت منذ عام،...أعيدها دون أي تعديل أو تغيير.. وكانت تحت عنزان :اهتزاز الصورة النمطية
"من الأخطاء الكبيرة التي وقعت فيها المعارضة خلال العقد الماضي هو أنها رسمت صورة نمطية لولد العزيز مفادها أن الرجل غير متعلم وأنه سطحي، وعلى ذلك الأساس تعاملت معه، وذلك من قبل أن تكشف لها الوقائع بأن الرجل داهية في مكائد الحكم، وبأنه قادر على خداع خصومه السياسيين والمكر بهم واحدا بعد واحد. هناك صورة أخرى يحاول البعض أن يرسمها لغزواني وهي أنه رجل ضعيف، بل وفي منتهى الضعف، وبأنه ربما يكون من الزاهدين في السلطة.
إن تفاصيل حفل إعلان الترشح وخطاب الترشح أظهرا بأن المترشح غزواني ليس بذلك الرجل الضعيف، ولا هو بتلك الصورة النمطية التي رُسمت عنه في أذهان الكثيرين. "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق