في الصورة يظهر ثلاثة من الذين ساهموا في إضاعة أول فرصة حقيقية للانتقال الديمقراطي في هذه البلاد. لا أدري أي الثلاثة ارتكب الخطأ الأكبر..لقد شارك هؤلاء الثلاثة في إضاعة فرصة 2007، إنهم من اليمين إلى اليسار:
1- شاب جاءته فرصة على طبق
انتخابات 2007 فضيعها، ولو أنه استغلها بشكل جيد لكان هو المرشح المؤكد فوزه في رئاسيات 2019.
2 - شيخ جاءته الرئاسة على طبق انتخابات 2007، وكان الرئيس الأكثر شرعية من بين كل رؤساء موريتانيا، ولكنه لم يسارع في استخدام سلطاته ، وقبل بأن يتقاسمها مع قائد حرسه، فكان ما كان.
3 - زعيم ورمز جاءته فرصة على طبق انتخابات 2007، وكان بإمكانه أن يضع حدا لنفوذ العسكر ، وأن يمكن أول معارض للوصول إلى السلطة، ولكنه اختار في النهاية أن يصوت لمرشح العسكر...فكان ما كان.
1- شاب جاءته فرصة على طبق
انتخابات 2007 فضيعها، ولو أنه استغلها بشكل جيد لكان هو المرشح المؤكد فوزه في رئاسيات 2019.
2 - شيخ جاءته الرئاسة على طبق انتخابات 2007، وكان الرئيس الأكثر شرعية من بين كل رؤساء موريتانيا، ولكنه لم يسارع في استخدام سلطاته ، وقبل بأن يتقاسمها مع قائد حرسه، فكان ما كان.
3 - زعيم ورمز جاءته فرصة على طبق انتخابات 2007، وكان بإمكانه أن يضع حدا لنفوذ العسكر ، وأن يمكن أول معارض للوصول إلى السلطة، ولكنه اختار في النهاية أن يصوت لمرشح العسكر...فكان ما كان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق