إني مشغول منذ فترة بموضوع الانتخابات الرئاسية في العام 2019، وكثيرا ما أناقش هذا الموضوع مع شخصيات مختلفة بعضها يحسب على النظام. خلال هذه النقاشات أصر دائما أن أسأل من أناقشه عن المرشح الرئاسي الذي يراه مناسبا..وإذا ما اكتفينا بفسطاط الموالاة فإن هناك أسماءً تكرر ذكرها على أساس أنها قد تشكل ترشحات منافسة من داخل فسطاط الموالاة.
اهتمامي بهذه الأسماء يعود إلى أنها قد تشكل تصدعا داخل فسطاط الموالاة، وهو ما قد يزيد من احتمال فرص نجاح مرشح المعارضة إن اتبعت المعارضة المعايير السليمة في اختيار مرشحها.
اهتمامي بهذه الأسماء يعود إلى أنها قد تشكل تصدعا داخل فسطاط الموالاة، وهو ما قد يزيد من احتمال فرص نجاح مرشح المعارضة إن اتبعت المعارضة المعايير السليمة في اختيار مرشحها.