إني أشعر بالعار لأني في بلد يرفض نوابه :
١- منح علاوات البعد للمعلمين الذين علموهم في صغرهم إن كان نوابنا الأفاضل قد تعلموا أصلا..
٢- توفير الأكسجين للمرضى وسيارات الإسعاف للجرحى..
٣- سداد فواتير الكهرباء عن المساجد.
ما حدث يوم أمس في الجمعية الوطنية كان فضيحة، و يبعث برسائل في غاية السلبية والاستفزاز.
تقول هذه الرسائل بأن ممثلي الشعب لا يهمهم العلم (رفضوا علاوة البعد للمعلمين) ولا تهمهم الصحة (رفضوا توفير الأكسجين وسيارات الإسعاف) ولا يلقون بالا بوضعية بيوت الله في هذه البلاد (رفضوا تحمل فواتير الكهرباء عن المساجد).
شكرا للنواب الذين تقدموا بهذه المقترحات، وشكرا لمن صوت عليها من نواب الأغلبية...أما أولئك الذين رفضوا التصويت عليها، فلا أقول لهم إلا أني أشعر بالعار لأني في بلد يرفض نوابه مقترحات في صالح المعلم والمريض والمتعبد في بيوت الله.
١- منح علاوات البعد للمعلمين الذين علموهم في صغرهم إن كان نوابنا الأفاضل قد تعلموا أصلا..
٢- توفير الأكسجين للمرضى وسيارات الإسعاف للجرحى..
٣- سداد فواتير الكهرباء عن المساجد.
ما حدث يوم أمس في الجمعية الوطنية كان فضيحة، و يبعث برسائل في غاية السلبية والاستفزاز.
تقول هذه الرسائل بأن ممثلي الشعب لا يهمهم العلم (رفضوا علاوة البعد للمعلمين) ولا تهمهم الصحة (رفضوا توفير الأكسجين وسيارات الإسعاف) ولا يلقون بالا بوضعية بيوت الله في هذه البلاد (رفضوا تحمل فواتير الكهرباء عن المساجد).
شكرا للنواب الذين تقدموا بهذه المقترحات، وشكرا لمن صوت عليها من نواب الأغلبية...أما أولئك الذين رفضوا التصويت عليها، فلا أقول لهم إلا أني أشعر بالعار لأني في بلد يرفض نوابه مقترحات في صالح المعلم والمريض والمتعبد في بيوت الله.
نواب الأغلبية هم من منع هذه الاصلاحات كلها... نحن في بلدٍ تتحكم فيه مصالح الأقلية على حساب الأكثرية..
ردحذف