لقد ألغيتُ اليوم عضويتي في مدونات الجزيرة .
طبعا لن تتأثر مدونات الجزيرة بعملية الإلغاء هذه، وإن كان من أثر سلبي للعملية فسينحصر في نقصان عدد أعضاء المدونات بعضو واحد، حتى هذا الأثر السلبي قد لا يكون مؤكدا، فربما يكون قد انتسب لمدونات الجزيرة عشرات الأعضاء في اللحظة التي ألغيتُ فيها أنا عضويتي.
قد يقول لسان حال مدونات الجزيرة: "ما علمنا بكم يوم انضمامكم لنا، وما علمنا بكم يوم قررتم إلغاء عضويتكم".
من المؤكد أن مدونات الجزيرة لن تتأثر بعملية الإلغاء هذه، وأنا أول من يدرك تلك الحقيقة، ولكن في المقابل، فأنا لستُ ممن يرضى لنفسه بعضوية شكلية حتى لو كانت في مدونات الجزيرة.
أحسب نفسي مدونا، ولديَّ مدونة شخصية يتم تحديثها كل يوم أو يومين، واعتقد بأني أكتب في بعض الأحيان تدوينات قد لا تكون مميزة، ولكنها في المقابل ليست أسوأ مما ينشر في مدونات الجزيرة.
لا أدري لماذا يرفضون نشر تدويناتي التي أرسلها إليهم، والتي كان آخرها تدوينة عن أول ليلة لعمر البشير في السجن، من قبل هذه التدوينة رفضوا نشر تدوينات أخرى، ونظرا لتكرر عملية رفض نشر التدوينات، ونظرا لعدم تقديم أي مبرر لذلك، فقد قررتُ أخيرا أن ألغي عضويتي في مدونات الجزيرة.
وداعا مدونات الجزيرة.
طبعا لن تتأثر مدونات الجزيرة بعملية الإلغاء هذه، وإن كان من أثر سلبي للعملية فسينحصر في نقصان عدد أعضاء المدونات بعضو واحد، حتى هذا الأثر السلبي قد لا يكون مؤكدا، فربما يكون قد انتسب لمدونات الجزيرة عشرات الأعضاء في اللحظة التي ألغيتُ فيها أنا عضويتي.
قد يقول لسان حال مدونات الجزيرة: "ما علمنا بكم يوم انضمامكم لنا، وما علمنا بكم يوم قررتم إلغاء عضويتكم".
من المؤكد أن مدونات الجزيرة لن تتأثر بعملية الإلغاء هذه، وأنا أول من يدرك تلك الحقيقة، ولكن في المقابل، فأنا لستُ ممن يرضى لنفسه بعضوية شكلية حتى لو كانت في مدونات الجزيرة.
أحسب نفسي مدونا، ولديَّ مدونة شخصية يتم تحديثها كل يوم أو يومين، واعتقد بأني أكتب في بعض الأحيان تدوينات قد لا تكون مميزة، ولكنها في المقابل ليست أسوأ مما ينشر في مدونات الجزيرة.
لا أدري لماذا يرفضون نشر تدويناتي التي أرسلها إليهم، والتي كان آخرها تدوينة عن أول ليلة لعمر البشير في السجن، من قبل هذه التدوينة رفضوا نشر تدوينات أخرى، ونظرا لتكرر عملية رفض نشر التدوينات، ونظرا لعدم تقديم أي مبرر لذلك، فقد قررتُ أخيرا أن ألغي عضويتي في مدونات الجزيرة.
وداعا مدونات الجزيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق